فَأَخذه الْعَدو، فَظهر عَلَيْهِم الْمُسلمُونَ، فَرد عَلَيْهِ فِي زمن رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] ، وأبق عبد (لَهُ) (فلحق) بِأَرْض الرّوم، فَظهر عَلَيْهِم الْمُسلمُونَ فَرده عَلَيْهِ خَالِد بن الْوَلِيد، [يَعْنِي] بعد النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] . أخرجه البُخَارِيّ تَعْلِيقا، وَوَصله أَبُو دَاوُد، وَاللَّفْظ لحديثه.
(١٥٢٩) وَعَن بُكير بن الْأَشَج، أَن (الْحسن بن) عَلّي بن (أبي) رَافع حَدثهُ أَن أَبَا رَافع أخبرهُ أَنه أقبل بِكِتَاب من قُرَيْش إِلَى رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] . قَالَ: فَلَمَّا رَأَيْت النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] أُلقي فِي قلبِي الْإِسْلَام. [قَالَ] فَقلت: يَا رَسُول الله، إِنِّي وَالله لَا أرجع إِلَيْهِم أبدا. فَقَالَ /
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute