للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(من فضَّة) مخوصاً بِذَهَب، فَأَحْلفهُمَا رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] ، ثمَّ وجد الْجَام بِمَكَّة فَقَالُوا: ابتعناه من تَمِيم وعدي بن بدَّاء. فَقَامَ رجلَانِ من أوليائه فَحَلفا لَشَهَادَتنَا أَحَق من شَهَادَتهمَا، وَإِن الْجَام لصَاحِبِهِمْ. قَالَ: وَفِيهِمْ نزلت هَذِه الْآيَة {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا شَهَادَة بَيْنكُم} [الْمَائِدَة: ١٠٦] . أخرجه البُخَارِيّ. والمخوص مَا جعل عَلَيْهِ من الذَّهَب مثل الخوص.

(١٥٦٨) وَعَن عَمْرو بن شُعَيْب، عَن أَبِيه، عَن جده: " أَن

<<  <  ج: ص:  >  >>