(٢) الدارقطني (١/٩٨- ١٠٢) . (٣) مجموع ما رُوي من مسح الأذنين قولًا وفعلًا قد تعددت من طرق يصير الحديث بمجموعها حسنًا، وقد حكم أهل الحديث بالحسن على طرق بعض الحديث بم تبلغ قوة طرق هذا الحديث، وقد صححه ابن القطان أيضًا كما ذكرنا في هذا الكتاب. تمت مؤلف رحمه الله. (٤) النسائي (١/٧٤) ، ابن ماجه (١/١٥١) ، الحاكم (١/٢٤٧) ، ابن حبان (٣/٣٦٠،٣٦٧) . (٥) الترمذي (١/٥٢) .
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: جاء في مقدمة التحقيق هذا الاستدراك: لم أجده عند الحاكم بنفس اللفظ، ولم يعزه الأرناؤوط إليه. والذي أخرجه الحاكم وصححه (١/٢٤٧، ٢٥٠) هو "أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - توضأ مرة مرة، وجمع بين المضمضة والاستنشاق"، وفي الرواية الأخرى "ومسح بهما رأسه وأذنيه" في صفة وضوء النبي. إلا أنه لم يذكر صفة المسح.