(٢) ابن ماجه (٢/٨٣١) (٢٤٨٦) ، وهو عند الدارمي (٢/٣٥٣) (٢٦٢٦) . (٣) ابن ماجه (٢/٨٢٦) (٢٤٧٣) . (٤) هذا وهمٌ، تابَع فيه المؤلفُ الحافظَ في "البلوغ"، فليس عندهما بلفظ "الناس. ."، وهي رواية شاذة (٥) أحمد (٥/٣٦٤) ، أبو داود (٣/٢٧٨) (٣٤٧٧) .
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: جاء في مقدمة التحقيق هذا الاستدراك: بهذا اللفظ "الناس شركاء" لم أجده عند أحمد وأبي داود، قال الألباني في "الإرواء" (٦/٧) "وهو بهذا اللفظ شاذ لمخالفته للفظ الجماعة "المسلمون" فهو المحفوظ، لأن مخرج الحديث واحد، ورواية الجماعة أصح. وهم الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى، فأورد الحديث في بلوغ المرام باللفظ الشاذ، من رواية أحمد وأبي داود، ولا أصل له عندهما البتة، فتنبه" وقد أورده في "التلخيص" (٣/٦٥) على الجادة، وهو باللفظ الشاذ هذا عند أبي عبيد في "كتاب الأموال" (ص٢٧١ رقم ٧٢٩) تفرد بها يزيد بن هارون.