(٤٦) * حديث وائل ليس بهذا اللفظ، وبهذا اللفظ عند البخاري معلق موقوفًا على ابن مسعود برقم (٢١٢٩) ، وأخرجه موقوفًا على ابن مسعود الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/١٠٨) ، وابن أبي شيبة (٥/٣٨، ٧٥) ، والطبراني في الكبير (٩/٣٤٥) ، وليس في مسلم والترمذي، وأخرجه مرفوعا عن أم سلمة البيهقي (١٠/٥) ، والطبراني في الكبير (٢٣/٣٢٦) ، وابن حبان (٤/٢٣٣) ، وأبو يعلى (١٢/٤٠٢) . والذي عند مسلم سيأتي في باب النهي عن التداوي بالمحرمات لكن ليس بهذا اللفظ، وإنما بلفظ:(إنها ليست بدواء ولكنها داء) .
(٤٧) * بهذا اللفظ لم يذكره أحد إلا الشوكاني في "النيل" ولعله تابعه، واللفظ هو "نهى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عن الدواء الخبيث" أخرجه أحمد (٢/٣٠٥) ، وأبو داود (٤/٦) ، والبيهقي (١٠/٥) ، وابن أبي شيبة (٥/٣٢) .
(٤٧) * لم نجده عند مسلم، وهو عند أحمد بزيادة "يعني السم"(٢/٣٠٥، ٤٤٦، ٤٧٨) ، وابن ماجه (٢/١١٤٥) ، والترمذي (٤/٣٨٧) ، وقد كرره المصنف برقم (٥٧٠٣) ، وعزاه لمسلم أيضًا، ولم يعزه له المزي في التحفة (١٠/٣١٦)(١٤٣٤٦) .
(٦٦) * قال المصنف: إن البخاري قال: "إن سودة" مكان "عن سودة"، والصحيح أن الجميع ذكر هذا الحديث "عن سودة" حتى البخاري.
(٦٧) * ذكر المصنف لفظ "أن ينتفع"، وهي عند الجميع "أن يستمتع"،
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: وقد نسخنا كل تعليقات هذا الملحق إلى مواضعها على هامش الأحاديث لتكمل بها الفائدة