ابن ماجه (١/٥٥٩) من حديث عبد الله بن ربيعة، وأبو داود (٣/١٦٣) ، وأحمد (٤/٢١٨) من حديث عثمان بن أبي العاص، وأبو داود (٢/٥٥) ، والنسائي (٧/٨٠) ، وابن ماجه (١/٤٢٧) ، وأحمد (٤/٩، ٣٤٣) من حديث أوس بن حذيفة.
(١٢٣١) * قال: "وفي إسناده رشدين بن سعد وفيه مقال"، وليس في الحديث رشدين بن سعد، وإنما الليث بن سعد، وقد تبع المؤلف صاحب "نيل الأوطار"(١/١٥١) .
(١٢٦٠) * قال المصنف: "وهي لأبي داود من حديث أبي سعيد وفيه ... " ثم ذكر الحديث، وأبو داود روى حديث أبي سعيد بمثل معنى حديث أبي هريرة السابق، لكن هذا اللفظ الذي ذكره المصنف على أنه من حديث أبي سعيد، وهو من حديث أبي هريرة عند البخاري (٥/٢٢٩٧، ٢٢٩٨) ، والترمذي (٥/٨٧) ، وأحمد.
(١٢٩٢) * لفظ "عاتقيه" هي عند البخاري وذكرها ابن حجر في الفتح (١/٥٦١) ، وقال: وفي رواية "عاتقه"، وذكرها ابن رجب في شرح البخاري (٢/١٥١ ط ابن الجوزي) بلفظ "عاتقه".
(١٤٦٦) * جميع من روى الحديث أخرجه بلفظ "كان النبي يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره" دون شطر الحديث الأول، وقد كرره المصنف ص٥٢٠، في باب "ما جاء في فضل قيام رمضان.." ولم يذكر الشطر الأول من الحديث.
(١٤٩٢) * الرواية الثانية لم نجدها عند مسلم، وقد عزاها إلى مسلم