للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

عَالما بعلوم من فقه وعربية وَغير ذَلِك.

٧٦٠ - أَحْمد ابْن أُخْت جمال الدّين الاستادار وأخو حَمْزَة الْآتِي. / كَانَ مِمَّن صودر فِي محنته مَعَ أقربائه وَآله وخنق فِي ربيع الآخر سنة أَربع عشرَة.

أَحْمد بن الأكرم، / هُوَ أَحْمد المشرقي يَأْتِي.

٧٦١ - أَحْمد الْمَعْرُوف بِابْن رياض الأحمدي. / أَخذ عَن أبي شامة صَاحب الشَّيْخ إِسْمَاعِيل الأنبابي وَكَانَ صَالحا مُعْتَقدًا مَاتَ فِي يَوْم السبت خَامِس عشري رَجَب سنة سِتّ وَخمسين.

٧٦٢ - أَحْمد بن السِّت التّونسِيّ. / وَصفه ابْن عزم. مَاتَ تَقْرِيبًا سنة سِتِّينَ.

٧٦٣ - أَحْمد بن السرُوجِي الجابي / بوقف المؤيدية. مَاتَ فِي ربيع الثَّانِي سنة ثَلَاث وَتِسْعين وَقد افْتقر جدا وَعجز بعد أَن كَانَ شَدِيد الباس قوي الرَّأْس وَأَظنهُ جَازَ السِّتين.

٧٦٤ - أَحْمد بن الشَّهِيد. / قَالَ شَيخنَا فِي أنبائه كَانَ أَولا يتعانى صناعَة الفرى ثمَّ اشْتغل قَلِيلا وباشر فِي ديوَان السُّلْطَان ثمَّ ولي الوزارة وَوَقعت فتْنَة اللنك وَهُوَ وَزِير فاستصحبه مَعَه إِلَى بِلَاده ثمَّ

خلص منم بعد يسير وَورد دمشق فباشر نظر الْجَيْش وَغَيره فِي شعْبَان. وَمَات سنة ثَلَاث.

٧٦٥ - أَحْمد بن الصلف / أحد فِرَاشِي البيمارستان المنصوري. مَاتَ بِمَكَّة سنة خمس وَثَمَانِينَ.

أَحْمد بن العجيل. / مضى فِي المكنيين بِأبي الْعَبَّاس.

أَحْمد بن عروس، / مضى فِي المكنيين بِأبي الطرار.

أَحْمد بن فريفر، / فِي المكنيين بِأبي الْعَبَّاس.

أَحْمد بن الْكرْدِي / فِي ابْن إِبْرَاهِيم.

٧٦٦ - أَحْمد بن المومني / مِمَّن يذكر بَين الْعَوام بالجذب ويعتقد لذَلِك مَاتَ فِي يَوْم الْخَمِيس ثَانِي عشر ربيع الأول سنة سبعين وَدفن قَرِيبا من تربة الشَّيْخ خلد الْحَجَّاجِي قبلي جَامع قوصون، أرخه الْمُنِير.

٧٦٧ - أَحْمد أَخُو الزين الاستادار / لِأَنَّهُ قتل بالمحلة فِي رَمَضَان سنة أَربع وَخمسين وَكَانَ عبلا أَخْضَر اللَّوْن ربعَة مُسْرِفًا على نَفسه.

أَحْمد الأقطع. / يَأْتِي فِي أَحْمد الدوادار قَرِيبا.

٧٦٨ - أَحْمد حلولو الأزليتني ثمَّ الْقَرَوِي المغربي الْمَالِكِي نزيل تونس / مِمَّن أَخذ عَنهُ أَحْمد بن حَاتِم المغربي وَذكر لي أَنه شرح مُخْتَصر الشَّيْخ خَلِيل وَجمع الْجَوَامِع والتنقيح للقرافي والإشارات للباجي وعقيدة الرسَالَة وَأَنه فِي سنة خمس وَتِسْعين فِي قيد الْحَيَاة وَلَا يقصر سنة عَن الثَّمَانِينَ، وَقد ولي قَضَاء طرابلس سِنِين ثمَّ عزل عَنْهَا وَرجع إِلَى تونس فأنعم عَلَيْهِ بمشيخة مدارس أعظمها المنسوبة للقائد تنبك عوضا عَن إِبْرَاهِيم الأخدري وَهُوَ أحد الْأَئِمَّة الحافظين لفروع الْمَذْهَب

<<  <  ج: ص:  >  >>