وَغَيره فِي التَّحْقِيق أمكن وعربيته قَليلَة.
أَحْمد خازوق / فِي الملقبين بشهاب الدّين الْحلَبِي.
أَحْمد ذويبة، / يَأْتِي فِي أَحْمد الصَّامِت قَرِيبا.
٧٦٩ - أَحْمد الْمَعْرُوف بشكر الروحي، / قدم من الرّوم قبل الْفِتْنَة فَسمع بحلب وحماة وحمص ودمشق وَبَيت الْمُقَدّس وَصَارَ واعظ بِلَاده ثمَّ وعظ بِبَيْت الْمُقَدّس وبالشام بالتركي والعربي والعجمي وأحبه النَّاس واعتقدوه وقطن بَيت الْمُقَدّس وَكَانَت طَرِيقَته حَسَنَة مَرِيضَة ممتعا بِإِحْدَى عَيْنَيْهِ، مَاتَ فِي يَوْم الْأَحَد عَاشر ربيع الآخر سنة ثَلَاث وَخمسين بِبَيْت الْمُقَدّس وَدفن بمقبرة بَاب الرَّحْمَة وبنوا على قَبره قبَّة كَبِيرَة وَلَيْسَ بِتِلْكَ الْمقْبرَة سواهَا وقبة الْعَلَاء الأردبيلي رحمهمَا
الله، وَمن فَوَائده فِي لُغَات الْأصْبع:
(تثليث با اصبع مَعَ شكل همزته ... بِغَيْر قيل مَعَ الأصبوع قد كملا)
أَحْمد كلوت، / فِي الملقبين بالشهاب الْحِجَازِي.
٧٧٠ - أَحْمد كمونة الصعيدي، / مِمَّن خدم عِنْد الْأَشْرَف قايتباي حِين إمرته فَلَمَّا تسلطن اسْتَقر بِهِ مهتار الشربخاناه وَكَانَ إِلَى الْخَيْر أقرب مَاتَ فِيمَا قيل سنة أَربع وَتِسْعين وَخَلفه فِي وظيفته.
أَحْمد النشار. / فِي الملقبين بالشهاب الْمدنِي.
٧٧١ - أَحْمد الآثاري / مَاتَ بِمَكَّة فِي سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين.
أَحْمد الْأَذْرَعِيّ / فِي ابْن إِبْرَاهِيم.
أَحْمد الأريحي / إِمَام مقَام الْحَنَفِيَّة بِمَكَّة نِيَابَة قَرَأَ عَلَيْهِ الديروطي الْقرَاءَات وَهُوَ ابْن سعد بن مُسلم، مضى.
أَحْمد البامي /، فِي ابْن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد.
أَحْمد البرنقي، / فِي ابْن مُحَمَّد.
٧٧٢ - أَحْمد البسيلي التّونسِيّ، / مَاتَ سنة ثَمَان وَأَرْبَعين.
٧٧٣ - أَحْمد الترابي / شيخ صَالح مُعْتَقد عِنْد كثيرين. مَاتَ فَجْأَة فِي يَوْم الْجُمُعَة حادي عشري ذِي الْحجَّة سنة خمس وَخمسين وَدفن من الْغَد بزاويته تجاه تربة الأسنوي خَارج بَاب النَّصْر رَحمَه الله.
٧٧٤ - أَحْمد التِّرْمِذِيّ الْوَاعِظ، / مِمَّن لقبه الشهَاب بن عرب شاه وَأخذ عَنهُ.
٧٧٥ - أَحْمد الحجافي. / مَاتَ بِمَكَّة فِي شعْبَان سنة ثَمَان وَسِتِّينَ.
٧٧٦ - أَحْمد الجمالي / موقت سوسة.
أَحْمد حطيبة / أحد المجاذيب يَأْتِي فِي حطيبة.
٧٧٧ - أَحْمد الْحَمَوِيّ الْمُقْرِئ، نزيل حلب / رجل صَالح دين ورع أَقَامَ بحلب سِنِين يقرئ النَّاس الْقُرْآن وَيكثر التِّلَاوَة وَالْعِبَادَة غير ملتفت إِلَى الدُّنْيَا أصلا وفارقها قبل الْوَقْعَة فسكن الْقُدس مُدَّة ثمَّ انْتقل إِلَى طرابلس وَتزَوج حِينَئِذٍ بهَا وَمَات فِيهَا وَجَاء الْخَبَر بذلك إِلَى حلب فِي شَوَّال سنة سبع عشرَة فصلى عَلَيْهِ بجامعها صَلَاة