للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢٩٧ - جكم / نَائِب قلعة كركر تحيل عَلَيْهِ جمَاعَة من الاكراد حَتَّى قَتَلُوهُ وَطَائِفَة من مماليكه وملكوها وَذَلِكَ فِي سنة ثَمَان وَسِتِّينَ.

٢٩٨ - جلال الاسلام بن نور الاسلام بن مَحْمُود بن عَليّ عضد الدّين بن شهَاب الدّين بن نور الدّين الْكرْمَانِي الشَّافِعِي. / مِمَّن أَخذ عني بِمَكَّة.

٢٩٩ - جلبان بن أبي سُوَيْد بن أبي دعيج بن أبي نمي الحسني الْمَكِّيّ /. كَانَ مَوْجُودا فِي سنة اثْنَتَيْنِ وَعشْرين لِابْنِ مقبل بن وَهبة استقبله فَضَربهُ لَيْلًا بِالسَّيْفِ وَهُوَ مُتَوَجّه لمَكَّة فحمى لجلبان قومه قَالَه ابْن فَهد.

٣٠٠ - جلبان الْعمريّ الظَّاهِرِيّ برقوق / أحد أُمَرَاء العشرات والحجاب مِمَّن يمِيل لدين وَخير، ولي حجوبية غَزَّة بعد سنة ثَلَاثِينَ وَثَمَانمِائَة تَقْرِيبًا وَمَات فِيهَا بعد ذَلِك بسنيات.

٣٠١ - جلبان الكمشبغاوي الظَّاهِرِيّ برقوق وَيعرف بقراسقل / تنقل فِي خدم استاذه إِلَى أَن اسْتَقر فِي نِيَابَة حلب عوضا عَن قرا دمرداش سنة ثَلَاث وَتِسْعين وَجَرت لَهُ مَعَ التركمان وقْعَة بِالْبَابِ انتصر فِيهَا عَلَيْهِم ثمَّ أُخْرَى مَعَ نغير انتصر فِيهَا أَيْضا ثمَّ قبض عَلَيْهِ أستاذه سنة سِتّ وحبسه مُدَّة بِالْقَاهِرَةِ ثمَّ أطلقهُ وَعَمله أتابكا بِدِمَشْق ثمَّ كَانَ مِمَّن عصى على وَلَده النَّاصِر، وَقَامَ مَعَ تنم فَأمْسك وَقتل بقلعة دمشق صبرا فِي رَجَب أَو شعْبَان سنة اثْنَتَيْنِ وَقد أناف على الثَّلَاثِينَ، وَكَانَ جميلا جيدا كَرِيمًا شجاعا سيوسا يحب الْعلمَاء ويعتقد الْفُقَرَاء، ذكره ابْن خطيب الناصرية وَشَيخنَا.

٣٠٢ - جلبان المؤيدي / نَائِب الشَّام وَيعرف بالأميراخور. يُقَال انه كَانَ من مماليك تنبك أميراخور الظَّاهِرِيّ المتوفي سنة تسع وَتِسْعين وَسَبْعمائة، فَاشْتَرَاهُ بعد سودون طاز الظَّاهِرِيّ أميراخور وَأعْتقهُ، وتنقل فِي الخدم حَتَّى صَار فِي خدمَة جركس المصارع القاسمي ثمَّ اتَّصل بالمؤيد أَيَّام امرته فَجعله من جملَة أُمَرَاء آخوريته فَلَمَّا تسلطن جعله من الآخورية أَيْضا، ثمَّ أنعم عَلَيْهِ بامرة عشرَة ثمَّ جعله أميراخور ثَانِي ثمَّ فِي حُدُود سنة عشْرين جعله من المقدمين ثمَّ لما جهز عسكره إِلَى الشَّام فِي سنة ثَلَاث وَعشْرين كَانَ من جملَة المقدمين المتوجهين فِيهِ، وَلم يلبث أَن مَاتَ الْمُؤَيد والعسكر هُنَاكَ وَتوجه ططر بالمظفر أَحْمد إِلَى الشَّام فَكَانَ من جملَة الْمَقْبُوض عَلَيْهِم وَحمل إِلَى قلعة صفد فحبس بهَا إِلَى أَن أطلقهُ نائبها اينال حِين خرج عَن طَاعَة الاشرف برسباي فهرب مِنْهُ وَقدم دمشق رَغْبَة فِي طَاعَته وَمَعَ ذَلِك قَبضه الاشرف ثَانِيًا وحبسه أَيْضا)

ثمَّ أطلقهُ بعد يسير وأنعم عَلَيْهِ بتقدمة بِدِمَشْق ثمَّ بنيابة حماة بعد جارقطلو

<<  <  ج: ص:  >  >>