للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٦١٣ - حُسَيْن الْبَدْر المغربي. / مِمَّن قَرَأَ عَلَيْهِ فِي النَّحْو فِي الْمحلة الْمُحب بن الامام.

٦١٤ - حُسَيْن الاعزاري البسطامي وَالِد أَحْمد / الْمَاضِي صحب ابْن الأطعاني. وَمَات بِمَكَّة فِي سنة خمس وَعشْرين وَدفن بالمعلاة جوَار الشَّيْخ عمر العرابي.

حُسَيْن الأهدل /. فِي ابْن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عَليّ. وَفِي ابْن صديق بن حُسَيْن.

حُسَيْن خَادِم الشَّافِعِي. / فِي ابْن مُحَمَّد بن أَحْمد.

حُسَيْن السامري / كَاتب سر دمشق وناظر جيشها. مضى فِي ابْن عبد الله.

٦١٥ - حُسَيْن شيخ سروعة وَابْن شيخها. / مَاتَ فِي توجهه للسَّيِّد صَاحب الْحِجَازِيِّينَ بدر والينبع فَحمل إِلَى بدر فَدفن بهَا فِي سنة سِتّ وَثَمَانِينَ، وَكَانَ مُعظما فِي الشرق والغرب عَفا الله عَنهُ وَهُوَ ابْن عَليّ بن مُحَمَّد بن غضنفر من الاشراف.

٦١٦ - حُسَيْن الكازروني الشَّافِعِي. / هُوَ ابْن ارتحل لشَيْخِنَا قصدا فَأخذ عَنهُ، وَمَات فِي طاعون سنة تسع وَأَرْبَعين وَرَأَيْت نُسْخَة من ابْن الصّلاح بلغ شَيخنَا للشَّيْخ بدر الدّين حُسَيْن بِالْقِرَاءَةِ فِي عدَّة أَمَاكِن من أَوله وَكَأَنَّهُ هَذَا

٦١٧ -. حُسَيْن الْمصْرِيّ / أحد من يعْتَقد بِي المصريين. مَاتَ فِي ربيع الأول سنة خمسين وَدفن بالقرافة جوَار الْقَبْر الْمَنْسُوب لعقبة بن عَامر.

٦١٨ - حُسَيْن المكل /. مِمَّن أَخذ عَن ابْن الْجَزرِي وصنف فِي الْقرَاءَات والنحو وَالصرْف وَمَات بعيد الْخمسين، قَالَه لي بعض الآخذين عَنهُ.

٦١٩ - حطط بمهملات وَفتح أَوله وَثَانِي اسْم جركسي البكلمشي بكلمش العلائي /. تقدم بعد أستاذه عِنْد النَّاصِر فرج إِلَى أَن صَار أحد العشرات بالديار المصرية حَتَّى مَاتَ سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَهُوَ فِي حُدُود السّبْعين وَكَانَ لَا بَأْس بِهِ. حطط الناصري فرج. تنقل بعده حَتَّى ولي نِيَابَة قلعة حلب فِي الدولة الاشرفية برسباي إِلَى أَن عزل الظَّاهِر عَنْهَا وصادره فِي سنة سبع وَأَرْبَعين ثمَّ بعد مُدَّة ولاه نِيَابَة غَزَّة فَلم يلبث إِلَّا يَسِيرا وَصَرفه عَنْهَا ثمَّ بعد حِين أعطَاهُ إمرة عشْرين بطرابلس وَنَقله الْأَشْرَف إِلَى أتابكيتها فَأَقَامَ دون شهر. وَمَات بهَا فِي أَوَائِل ذِي الْحجَّة سنة سبع وَخمسين وَهُوَ فِي حُدُود السّبْعين أَيْضا، وَكَانَ من أصاغر الْأُمَرَاء.

٦٢١ - حطيبة واسْمه أَحْمد / أحد المجاذيب مَاتَ بدمياط فِي الْمحرم سنة ثَمَان ذكره المقريزي فِي عُقُود مطولا وَأَن أصل جذبته اتهامه محبوبة لَهُ بِرَجُل وانه أنْشدهُ لنَفسِهِ مواليا:

(سري فضحته وَأَنْتُم سركم قد صنت ... فقصدي رضاكم وَأَنْتُم تطلبون الْعَنَت)

(ذليت من بعد عزي فِي هواكم هنت ... يَا لَيْت فِي الْخلق لَا كُنْتُم وَلَا أَنا كنت)

<<  <  ج: ص:  >  >>