هَل كَانَ يخص شَيْئا من الْأَيَّام قَالَت لَا كَانَ عمله دِيمَة وَأَيكُمْ يَسْتَطِيع مَا كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَسْتَطِيع
وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ
وَلَفظه كَانَ أحب الْأَعْمَال إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا ديم عَلَيْهِ
• وَفِي رِوَايَة لَهُ سُئِلت عَائِشَة وَأم سَلمَة رَضِي الله عَنْهُمَا أَي الْعَمَل كَانَ أحب إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَا مَا ديم عَلَيْهِ وَإِن قل
يحجره أَي يَتَّخِذهُ حجرَة وناحية ينْفَرد عَلَيْهِ فِيهَا
يثوبون بثاء مُثَلّثَة ثمَّ وَاو ثمَّ بَاء مُوَحدَة أَي يرجعُونَ إِلَيْهِ ويجتمعون عِنْده
• وَفِي رِوَايَة لَهُ سُئِلت عَائِشَة وَأم سَلمَة رَضِي الله عَنْهُمَا أَي الْعَمَل كَانَ أحب إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَا مَا ديم عَلَيْهِ وَإِن قل
يحجره أَي يَتَّخِذهُ حجرَة وناحية ينْفَرد عَلَيْهِ فِيهَا
يثوبون بثاء مُثَلّثَة ثمَّ وَاو ثمَّ بَاء مُوَحدَة أَي يرجعُونَ إِلَيْهِ ويجتمعون عِنْده
• وَعَن أم سَلمَة قَالَت مَا مَاتَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى كَانَ أَكثر صلَاته وَهُوَ جَالس وَكَانَ أحب الْعَمَل مَا داوم عَلَيْهِ العَبْد وَإِن كَانَ شَيْئا يَسِيرا
رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه
• التَّرْغِيب فِي الْفقر وَقلة ذَات الْيَد وَمَا جَاءَ فِي فضل الْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِين وَالْمُسْتَضْعَفِينَ وحبهم ومجالستهم
• عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن بَين أَيْدِيكُم عقبَة كؤودا لَا ينجو مِنْهَا إِلَّا كل مخف
رَوَاهُ الْبَزَّار بِإِسْنَاد حسن
• وَعَن أم الدَّرْدَاء عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ قلت لَهُ مَا لَك لَا تطلب مَا يطْلب فلَان وَفُلَان قَالَ إِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِن وراءكم عقبَة كؤودا لَا يجوزها المثقلون فَأَنا أحب أَن أتخفف لتِلْك الْعقبَة
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بِإِسْنَاد صَحِيح
الكؤود بِفَتْح الْكَاف وَبعدهَا همزَة مَضْمُومَة هِيَ الْعقبَة الصعبة
• وَرُوِيَ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ خرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْمًا وَهُوَ آخذ بيد أبي