تكبين كفأت الْإِنَاء إِذا كببته وينطح وينطح بِالْفَتْح وَالْكَسْر وَنَحْو الْمثل قَول الشَّاعِر
(وَمن النَّاس من يغشى الأباعد نَفعه ... وتشقى بِهِ حَتَّى الْمَمَات أَقَاربه)
وَقَالَ هنىء بن أَحْمَر
(أَمن السوية أَن إِذا استغنيتم ... وأمنتم فَأَنا الْبعيد الأخيب)
(وَإِذا الشدائد بالشدائد مرّة ... أشجتكم فَأَنا الْمُحب الْأَقْرَب)
(وَإِذا تكون كريهة أدعى لَهَا ... وَإِذا يحاس الحيس يدعى جُنْدُب)
(ولجندب عذب الْمِيَاه ورحبها ... ولي الملاح وخبتهن المجدب)
(هَذَا لعمركم الصفار يُعينهُ ... لَا أم لي إِن كَانَ ذَاك وَلَا اب)
٧١٠ - قَوْلهم خرقاء وجدت صُوفًا
قَالُوا هِيَ امْرَأَة من قُرَيْش وجدت صُوفًا أَي ثلةً ومالاً فأفسدت فِيهِ وَهِي الَّتِي يُقَال لَهَا (أخسر من الناقضة غزلها) وَفِي الْقُرْآن {كَالَّتِي نقضت غزلها من بعد قُوَّة أنكاثا}
٧١١ - قَوْلهم الْخَلَاء بلَاء
الْمثل للقمان بن عَاد أخبرنَا أَبُو أَحْمد قَالَ أخبرنَا أَبُو بكر بن دُرَيْد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute