وقال: الزعنفة: القبيلة القليلة التي تنضم إلى غيرها.
وقال: الازلئمام: الاجتماع.
وقال: الزُّبرة بين الوركين تكون للحمار والشاة، وهو قول الأخطل:
كَأَنَّ زُبْرَتَهُ في الآلِ عُنْقُودُ
وقال: رأيت زامة من الناس، أي: عصبة، وزامة خيل، وهي زيم.
وقال: إن فلاناً أزيبي، أي ذو منعة.
وقال: زعقته وأزعقته أي ذعرته.
قال:
نَيَّب َفي أَكْفالِها واَزْعَقا
وقال: الأزيم من الإبل الذي لا يهدر.
وقال: الإزهاف: أن يطعن الرجل صاحبه طعنه على فوت فيبل منها.
وقال البكري: قد زمخر عشبه: إذا برعم وخرجت براعيمه.
وقال الكلابي: زلَّم السهم: إذا لم يكن فيه زيغ فأجاد صنعته. قال الخضري:
بِكَفَّيْهِ مَطْرُورُ الوَقِيعَةِ سَنَّهُ ... وحَشَّرَهُ بالأَمْسِ فَهوَ زَلِيمُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute