وقال:
شَرْجٌ رَواءٌ لُكُمُ وزُنْقُبُ
والنَّبَوانُ قَصَبٌ مُثَقَّبُ
القصبة قامة وقامتان وثلاث قيم، وهو كثير الماء. والقليب: القعير.
وقال أبو المسلم: أشرى جفنته: إذا أوسعها أُدماً. قال:
ودارِ حفاظ أَقَمْنا بِها ... وَراءَ العَشِيرَةِ نَرْعَى الجُذولاَ
نَكُبُّ العِشارَ لأَذْقانِها ... فنُشْرِي الجِفانَ ونَقْري النَّزِيلاَ
وقال: هذه إبل شكاري: إذا عظمت ضروعها.
وقال: ما يشطر فلان فلاناً: إذا لم يساوه ولم يكن مثله.
وقال: شّيِّدْ حوضك: إذا جيَّره بالجصِّ.
وقال: الشِّرسُ من الشجر: النُّقد، والقتاد، والغبراء، والسبرق، والسحاءة.
وقال: المشجرة: التي يُنضَّد عليها متاع البيت.
وقال: قد استشننت إلى اللبن، أي اشتهيته: إذا عام إلى اللبن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute