وقال: العفل: ضرع الذكر.
وقال: العزيزاء: عصبة في أصل الذنب، وهي تنقطع من الحامل.
وقال: العلقة: ثوب يجاب ولا يُخاط جانباه، تلبسه الجارية، وهو إلى الحجزة، وهي الشوذر واللبابة.
وأنشد:
ما هيَ إِلاَّ رِداءِ وعِلْقَةٍ ... مُغارَ ابنِ هَمَّامٍ عَلَى حَيِّ خَثْعَما
وقال: إنه ليتعسن من أبيه آثاراً، أي يتبغى آثاراً من أبيه. ويتعسن من الطريق آثاراً.
وقال: إنها لتتبع أعساناً من الأرض، وهو منابت الكلأ ومصارعه. وقال: إنها لفي أعسان من أرضها تقرُّها.
وقال: أصابنا مطر العزاز، وهو الذي يسيل العزاز من الأرض.
وقال: إنها لعنقفير الخلق، وهي المرة المنكرة المرة النفس.
المُعضِّل: التي يلتوي ولدها ولا يخرج.
وقال: العضرس: الظَّرب الصغير. قال ابن أحمر.
يَظَلُّ بالعَضْرَسِ حِرْباؤُها ... كَأَنَّهُ قَرْمٌ مُسامٍ أَشرْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute