وقال: العراس خيط بين الحقب والبطان، وهو الشكال. عرس يعرس.
وقال: عذره: اتَّخذ له عذاراً.
والعوط من الإبل: التي تمكث سنة أو سنتين لا تحمل، وقد اعتاطت وتعوطت. والعائط الواحد، والعائط من الغنم أيضا.
وقال: العصافة: الخافور.
وقال: العوانة: الدابة التي تدور في التراب.
وقال: المعرص من البرق كأنه مستن.
والعسوس: التي لا تكاد تدرّ.
والعداد: أن يرجع الوجع إليه، يتركه ثم يرجع إليه بعد برءٍ منه. يقال قد عاده وهو يعاده.
وقال: عليه ضأن علبط، أي كثير. والعلبط من الرجال: الضخم.
وقال: إن أعسانك العشية لحسنة، أي خلقه وشخصه وهيئته.
وقال أبو المسلم: الأعسان أعسان الأرض وهي بقية الحطب وجذولها إذا أجدبت، يقال: أصبحوا ما يرعون إلا أعسان الأرض. وقال:
سَيُبْعِدُنا مِنْ أَرْضِنا وصَدِيقِنا ... ذَرِيحِيّةٌ صُهْبٌ مِلاءٌ غُرُوضُها
إِنْ يُبْعِدننا مِمَّنْ نُحِبُّ قِرابَهُ ... فقَدْ بَعِدَتْ أَعسانُها وحُمُوضُها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute