للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقال: القِيقَاءة ذات حجارة ظاهرة لا تكاد تنبت شيئا.

وقال النُميْرِي: بقي في سقائك قَلَصَةٌ، وهو الماء القليل، وهو القَلَصَاتُ وقال أبو السمح: الاقْتِتانُ: الإشراف.

وقال:

ودايَّةِ تُضحِي بها الشَّمسُ حَاسِراً ... كما افتَنَّ في رَأسِ اليَفاع رَقِيبُ

وقال: تَقَيَّض منهم قيض صغار.

وقال: القَبيضُه: القطعة من العظم صغيرة.

وقال: بَنُو تَمِيم يَقُولُون: خُفَّان مُقْرَعانِ أي مُنَقَّلاَنِ.

وقال العَبْسِيُّ: جاءوا قَضُّهم بقَضِيضِهم وقال: القُفُّ: أرض غليظة فيها حجارة وغلظ.

وقال: قطي. وأنشد:

قَطِي أبداً من ذِكْرِ ما عندَ سالم ... ومَا بِيَ إلا اليَأسُ بعد التَّلَوُّمِ

وقال: قَطِي منه أي حسبي منه.

وقال: ما شَرِبتُ إلا قدحا واحدا قط يا فتى جزم خفيفة، وما جِئْتُه قط يا فتى مشددة مرفوعة.

وقال: إذا طَلَعَت الشعري زادوا في الظَّمء ليلة، فإذا مضى من طلوع الشِّعْري سِتٌّ وعِشْرُون لَيْلَةً زادوا يومَيْن.

وقالوا: أَوَّل ما يطلع من نُجُوم القَيْظِ التَّابع وهو الدَّبَران، ثم المِرْزَم، ثم الشِّعْريانِ، ثم النَّثْرة، ثم الخرَاتَان، ثم الصَّرَفَة.

وقال: القَريُع من الإِبل: الذي يَقْترِع الإبِل يَأَخُذُ بأَذْرُعِها فيُنِيخُها.

وقال أَبو زِياد: القُمَّل - بِلُغَةِ أَهل اليمن - البُرْغُوثُ أَو يُشْبِهُه.

وقال: أَقدَع دَابَّتَه إذا حَركَّهَا يَضْرِبها فيرُدُّها عن المَاءِ وعن وَجْههِا، وهو القَدْعُ.

وقال: قَررْتُ المَاءَ على رَأْسِه أي صَبَبْت يَقُرُّ. والقُرُرَةُ: الماءُ الذي يُصَبُّ

<<  <  ج: ص:  >  >>