وقال: الَّلحبان: مَمْسك المَاءِ بين صخرتين على مَسيل السَّيل.
وقال: الُّلهْلُه: الفَضاءُ من الأَرض.
وقال المَلْطَم: الخَدُّ.
والمَلْغَم: الخَطْم. وأنشد:
وإِن أَصَبْن ملْطماً أَو ملغَما
والَّلزنُ: الضِّيقُ.
وقال: هو لَغىً فيهم إذا كان ل يُعْتَد به. قال:
كما أَلْغَيْت في الدِّية الحُوَارَا
وقال الأَكوَعيّ: عندهم طعام يُلِزُّونَه إذا رَفَقُوا به لا يُضيعون منه ما يُشْبعُهم مخافة أن يفنى.
وقال: الاستِلفاث إذا كان في حاجة فَقضَها ولم يَدَع منها قيل: قد استَلفثَ حاجَتَه، وفي الرِّعْي إذا لم يدَع شيئاً، وفي الحِمْل مثل ذلك.
وقال الَّلوثُ: العِزُّ. وأنشد لابن رُمَيْله:
لو كنتَ ذا لوثٍ من العزِّ لم تعُذ ... بقيْس ولم تحْلُل بسِيفِ الكواظِم
وتقول: قد الْتأَتْ عليّ حاجتي أي عَسُرت. قال نمِرُ بن توْلب:
كانوا كأَنعمِ ما رَأَيتُ فأَصْبَحوا ... يلْوُون زَادَ الرَّاكب المُسْتمْنع
وقال: الُّلعاعُ: الكلأُ الخفيف.
والُّلمْعَة: الكَلأُ الكثير من الجَنْبِة ولا يكون من غيرها.
وقال: اللَّفِيئة: البَضْعة من لَحْم الفخِذين أو الكتِف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute