والَّلاهدُ: التي تَلهَد للعُشب قبل أن يطول بشفتَيها.
وقال: أَلبأتُه من اللبأ.
وقال العبسْيُّ: المُلحِمُ: الذي لايَبرَح.
وقال:
من كل مُلق بالحُموض مُلْحم
حُوَاءة يُرزِم وسْط الرُّزَّم
وقال الطَّائيُّ: الأَلد من الإبل: الطَّويل الأَخْدَعِ.
وقال: لَهوْتُ منه.
وقال: الدَّكْث: تشقُّقٌ يكون في المِشفر وهَدلٌ. وفصيلٌ دَكِثٌ.
وقال: الَّلهيدُ: أَن يرِم سَنامُ البعير في الصفحة من أَسْفل السَّنامِ من المُقَدَّمِ. فإذا أَصاب الفرِيصَةَ على القَلب قَتَل.
وقال الأَزديُّ: الَّلوطُ من الرجال: الخفيفُ المتُصَرف.
وقال الطَّائيُّ: اللبوُب: الذي يُقْطَع من سعَف صِغارِ النخل، والواحد لُبُّ مثل الذي تُتَّخذ منه القُلُوسُ.
والَّلجِين: لُغامُ الإبل.
والَّلغانين: ما اكْتنَف اللهاة من الحَلْقِ.
والأَلْغادُ: ما بين أَصل الأُذُن إلى النَّكَفَة، والنَّكَفَةُ: التي تَرم وَيَشْتكيها الإِنسانُ في أَصلِ الأُذُن.
وقال: هو من لِقْنِك أي من ملاحِينك وأنشد:
من فارِسٍ وحليفِ الغرْب مُلْتَهمٍ
أي سريع.
وقال: تلاووْا عليه أي اجتَمَعُوا عليه ليقتلوه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute