وقال زُهَيْر في اللّبكِ
رَدَّ القِيانُ جِمالَ الحَيّ فاحْتِمَلُوا ... إلى الظَّهيرة، أَمْرٌ بينهم لَبِك
والَّلكْعُ: الَّلدغ. قال:
ونبلُه صِيغَةٌ كخَشْرَم خُشْ ... شاءَ إِذا مُسَّ دَبْرُه لَكَعا
والَّلمْجُ: الأَكلُ. قال لَبِيدٌ:
يلمُجُ البارضَ لَمْجاً في الندَى ... من مَرابِيعِ رِياضٍ ورِجَل
والّلحِنُ: الثَّقِفُ الفَطِن. قال لَبِيدٌ:
مُتَعَوِّذٌ لَحِنٌ يُعِيدُ بكَفِّه ... قَلَماً على عُسبٍ ذَبْلنَ وبَان
وقال طُفَيْل:
رَدَدْن حُصيناً من عَدِىٍّ ورَهْطَه ... وتَيمٌ تُلبيِّ بالعُروج وتَحلُبُ
والمُلمِع: الحَائِل. قال لَبِيد:
أَو ُملْمعٌ وسَقت لأَحقبَ لاحَهُ ... طرَدُ الفُحوِل وضَربُها وكِدامُها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute