وقال:
فَباتَ والمَاءُ له لِحاف
يَجرِي حَبابٌ فوقَه نَسَّافُ
والتّلَذُّع: حُسنُ السَّيْر، وقال:
تَلذَّعُ تَحْتَه أُجُدٌ طَوَتْها ... نُسوعُ الرَّحْل عارفَةٌ صَبُورُ
والِّلسانُ والتَّلْسِينُ: أَن يكون الحُوارُ لغَيْر صاحبِ الناقة فإذا باعها قال المُشْتَرِي: لا إِلا أَن تُلْسِنُوها أي تُلْحِقُوا وَلدَها بها.
والَّلعَاعة: الكَثير الكَلامِ، قال عَنْتَرَةُ:
لُعِنَت بَمحْرُوم الشَّراب مُصَرَّم
أَي لا تُحْلب.
والمُلفَجُ: المُحْتَاجُ، أُلفِجَ هو أَي احْتَاجَ.
والَّلائِبُ: العَطْشانُ، قد لاَبَ يَلُوب. والُّلوبُ: العِطاشُ.
والمُلِثُّ: الناقة إذا بَرَكَت فرجت في بَرْكتها حتى تُصِيبَ ضَرَّتَها الأَرضُ.
والِّلياحُ: البَيْضاءُ، وأنشد:
إِذا حنَّتِ الجَرْجَارَتان وأُوقِدَت ... لِياحٌ بخُشْبِ الوَادِيَيْن حَرِيقُ
يعني النار وهو الأَبيضُ أَيضاً.
والالْتِكَاكُ: إِخطاءُ الرَّجُل في مَنْطِقه وحُجَّتِه وغَلطُه.
والأَلْيَغُ والمَرْأَةُ لَيْغَاءُ التي لا تُبيِّنُ كَلامَها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute