وقال: المُسْتوفِز: الذي ليس بِمُطمئنٍّ في جلوسه.
ولقيته على أوْفازٍ إذا كان مُستعجلاً.
وقال السّروريّ: الوَبَدُ: النُّقرة تكون في الصّخرة: صخرة مُنقطعة تَسع مزادتين من الماء أو ثلاثاً. وهي الأوبادُ.
وقال: قد أوبَصَت الأرضُ إذا نبت فيها شيءٌ.
وقال الطَّائيّ: لَوَدَّ زيد أو يكون كذا وكذا. قال: أما والله لَودَّه.
وقال: إنَّ دابَّتَك لورِشَةٌ إذا كانت تفلَّتُ إلى المشي أو الجرْي وأنت تكُفُّها.
وقال: وذَّمْتُ الكلب، إذا جعلت له قلادةً.
وقال الحارثيّ: استَوْبلَتِ النَّعجة إذا اشْتَهَ الفَحْلَ.
وقال الفَرِيريّ: نقول للجرْوحين وصْوصت عيناه أي حين فَتَحها: وإنّه لمُوَصْوِصٌ إليَّ حين نظر إليه بتصْغير عينيه.
وقال: الوَجينُ: شَطّ الوادي.
وقال المُزنيُّ: وجدتُ كَلأً كثيفاً وضِيمةً.
وقال: الوَثِيمةُ: جماعة من الحشيش أو طعام.
وقال: ثِمْ لها أي اجْمع لها.
وقال العْذْريُّ: الوقيرة: النُّقرة في الصَّخرة عظيمة تُمسك الماء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute