للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقال: أحجرت الإبل، إذا أتمّت، وأُمن عليها أن نُخدج.

وقال: عليهم لعنة الله حاشى فلانا، نصب.

وقد أحقَّتِ الإبل، إذا استربعت.

وقال: إنهم لبأمر ما يدري ما حسبه؛ أي: ما قدره.

وقال حسبك من هذا، إذا نهاه، فَنَصَبَ.

وقال: حاح بغنمك، وسعسع بها.

وقال إنَّ في عينيه لحدراً: وهو الحول، ورجل أحدر، وامرأة حدراء.

وقال: كأن بطنه حنتمة: وهي الجَرَّةُ الصَّغِيرة.

وقال: بيني وبينك حرج؛ أي: تخوم وأحراج.

وقال: حدرت الناقة، تحدر حدراناً.

أبليت حجر ما بيني وبينك.

وقال: الحقو، من الأرض: الحزم المرتفع.

وقال: حزوت إبل بني فلان، كم هيه، وحزوت رأيه.

وقال: قد حال عهده؛ أي: تغيّر.

وقال: الحُقْبُ، من الإبل: الخفاف البطون؛ ناقة حقباء، إذا كانت مخطفة البطن.

وقال: إنه لحرشفة شرٍّ، إذا كان صاحب شرٍّ.

وقال: حمرتُ الأديم، وهو أن تقشر صوفه، أو شعره، أو وبره، بالمدية، يحمر حمراً.

وقال: الضَّأنُ حُنَّى، جمعاً، إذا اشتهت الفحل، ونعجة حانية.

وقال، حصرني عن حاجتي.

وقال به نقبة حرشاء من جرب، إذا كانت متعيِّدة.

وقال: حرباء الكتف: العظم الذي في وسطها.

<<  <  ج: ص:  >  >>