للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقال: قد حرثتم بعيركم ذا حرث سوءٍ، إذا ألحوا عليه في الحمل والإتعاب.

وقال: الحلس، للقتب، مثل البرذعة، وهو محشوٌّ.

وقال: الحصار: أن تأخذ وراكاً فتضعه على الناقة؛ والوراك: كساء صغير قدر الإزار: وليس له عرض.

قال: حصرت تحصر، واحتصرت.

وقال: حلبوا: اجتمعوا.

وقال: الحرج: مركب دون الفودج، يُحمل فيه الصبيان.

وقال: المِجْرافُ: سكين يكون للطبيب.

وقال: حلَّقتْ عيون الإبل، إذا غارت.

وقال: امرأة حيزبون، إذا كانت شديدة الخُلُقِ والشَّذَاة.

وقال: إنه لحسن الحِبر، إذا كان حسن الهيئة؛ أو سيئ الحبر.

وقال: هو من حشمتي، ومن حشمي، ومن احشامي؛ أي: من خاصتي.

وقال: حَبُّ مَحْلَبٍ.

وقال: المُحترِص من السحاب: الذي يجيء سيله قبل مطره، كثير الرعد والبرق.

وقال: الحَجْحَجَةُ: أن يُلَجْلِج عن شيء يعلمه؛ تقول: إنه ليحجحج عن شيء يعلمه.

وقال: الأَحْرَدُ: البعير يلقِّفُ يديه إذا مشى، ولا يخوض في ماء أبدا.

وقال: إن فلانا ليحائق فلانا، إذا كان يحسده ويبغضه.

وقال: حَرَّبْتُها على اولادها، لترأم أولادها.

وقال: الحِفَانُ: مستنقع الماء في الوادي؛ والواحد: حفنةٌ؛ وقال الأخطل:

لياليَ لا يُجْدِي القطَا لِفراخه ... بذِي أَبْهَرٍ ماءً ولا بِحِفَانِ

<<  <  ج: ص:  >  >>