(٢) الشذرات / ٣/ ٣٨٢ وهامش الطبقات الكبرى لابن السبكي / ٥/ ٣٢٨ نقلًا عن الطبقات الوسطى له أيضًا / مخطوط. (٣) أبو اسماعيل الأنصاري تقدمت ترجمته ص ١٧٤ هامش ١. (٤) في الطبقات الكبرى لابن السبكي زيادة بعد هذا نصها: إما اعتقادًا فيه، وإما إظهارًا لمحبة ما الناس عليه من تعظيم هذا الرجل، فإنه كان معظمًا عند الموافق والمخالف / ٥/ ٣٢٨. (٥) المقصود بالبلدة "هراة" وبمن له ولهم شأن "المجسمة" على ما يبدو فقد جاء في ترجمة المذكور أن هراة كان قد غلب عليها التجسيم، فنقم عليهم نظام الملك/ الطبقات الكبرى لابن السبكي ٥/ ٣٢٨ أصل وهامش. ونظام الملك هو: الحسن بن علي بن إسحق أبو علي، كان وزيرًا للملك ألب أرسلان، وولده ملكشاه، ٢٩ سنة وكان من خيار الوزراء، قرأ القرآن في صغره واشتغل بالقراءات والفقه الشافعي وسمع الحديث، وتعلم اللغة والنحو، ثم ترقى حتى نال الوزارة فسار فيها سيرة حسنة وقرب العلماء منه وبنى المدارس ببغداد، ونيسابور وغيرها، وعرفت بالنظامية نسبة إليه، وأثنى عليه غير واحد وتوفي مقتولًا سنة ٤٨٥ هـ/ البداية والنهاية/ ١٢/ ١٥١.