(٢) الذي في الاستيعاب: "أسلم عام خيبر وشهدها الخ" ٤/ ١٧٧٠، ولكن في طبقات ابن سعد أن أبا هريرة قال: قَدِمنا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد افتتح خيبر فكلم المسلمين فأشركونا في سهمانهم، وفي الطبقات أيضًا من طريق الواقدي أن أبا هريرة قَدِم سنة سبْع والنبي -صلى الله عليه وسلم- بخيبر، فسار الى خيبر. حتى قَدِم مع النبي -صلى الله عليه وسلم- المدينة/ الطبقات ٤/ ٣٢٧، ٣٢٨، وفيها وفي الإصابة أنه كان قُدومُه وإسلامه بين الحُدَيبية وخيبر/ الطبقات ٤/ ٣٢٧ والإصابة ٧/ ٤٣٤. (٣) من الاستيعاب ٤/ ١٧٧٠. (٤) حتى مات -صلى الله عليه وسلم-، ولذلك كَثُر حديث أبي هريرة عنه/ الإصابة ٧/ ٤٣٣. (٥) من الاستيعاب ٤/ ١٧٧٠.