(١) مشارق الأنوار للقاضي عياض/ ونص عبارته/ أكثر الروايات فيه بالسكون ١/ ٢٢٨. (٢) المفهم ١/ ٩٨ ب ونص عبارته: رويناه ساكن الباء ومضمومها. وقوله: "روينا" يُضبَط بالبناء للفاعل، أي تحملناه بالرواية عن بعض شيوخنا بإسنادهم، ويُضبَط بالبناء للمفعول: أي رُوِي لنا، ورَوَّانا مشايخُنا، أي صيَّرونا رواة عنهم. وذكر الكازروني وابن المعز الحجازي: أن المشهور هو الأول/ الفتوحات الربانية على الأذكار النووية، لابن علان الصديقي ١/ ٢٩، ٣٠. (٣) قول الداودي في المشارق ١/ ٢٢٨ وكذا المفهم ١/ ٩٩ أمع اختلاف. (٤) هو أبو بكر محمد بن القاسم بن محمد بن بشار بن الحسن، ابن الأنباري البغدادي، ثقة صدوق، قارئ، مفسر، لغوي، إمام في ذلك، توفي ببغداد، يوم الأضحى سنة ٣٢٨ هـ، وقيل سنة ٣٢٧ هـ. وله ثمان وستون سنة/ غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري ٢/ ٢٣١، ٢٣٢ وقوله هذا نقله صاحب لسان العرب ٢/ ٤٤٧.