(١) ذكر الامام النووي أن هذه كراهة تنزيه لا تحريم، فلا إثم على فاعله، وذكر أن هذا القول بالكراهة هو مذهب الشافعية والأكثرين من غيرهم/ شرح النووي على مسلم آخر باب التيمم ٤/ ٦٥. (٢) أخرج بن أبي شيبة في المصنف قول ابن عباس وعطاء - كتاب الطهارة - باب الرجل يذكر الله وهو على الخلاء، أو وهو يجامع ١/ ١٤٤ هـ. (٣) لكن أخرج ابن أبي شيبة عنه في الرجل يعطس على الخلاء، قال: يَحمد الله/ المصنف - الطهارة باب الرجل يعطس وهو على الخلاء ١/ ١١٤، والحمدُ نوع من ذكر الله/ انظر شرح النووي على مسلم باب التيمم ٤/ ٦٥. (٤) زيادة مني للتوضيح ويؤيده ما في الفتح ١/ ٤٧٣ ط مصطفى الحلبي. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف - كتاب الطهارة - باب الرجل يعطس وهو على الخلاء ١/ ١١٤، ١١٥ وأخرج الدارمي قول ابراهيم النخعي - الطهارة باب الحائض تذكر الله ولا تقرأ القرآن - سنن الدارمي ١/ ١٨٨، ١٨٩، وانظر شرح النووي على مسلم آخر باب التيمم ٤/ ٦٥. (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف - كتاب الطهارة - باب الرجل يعطس وهو على الخلاء ١/ ١١٤، ١١٥ وأخرج الدارمي قول ابراهيم النخعي - الطهارة باب الحائض تذكر الله ولا تقرأ القرآن - سنن الدارمي ١/ ١٨٨، ١٨٩، وانظر شرح النووي على مسلم آخر باب التيمم ٤/ ٦٥.