٢من رواية جندب. انظر الطبراني، المعجم (١/١٦٢) ، والطبري، تفسير (٢/٢٥٠) ، وتاريخ (٢/٤١٥) ، وفي رواية عند البيهقي، أنه عبيدة بن الحارث فلعل ذلك وهم، انظر البيهقي، سنن (٩/١١) . ٣ هو المجدَّع في الله عبد الله بن جحش بن رياب الأسدي أبو محمد حليف بني عبد شمس، وأمه أميمة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أحد السابقين، هاجر الهجرتين، وشهد واستشهد بأحد ومُثَّل به استجابة لدعوته قبل المعركة، قال الزبير: كان يقال له: المجدَّع في الله. كان له يوم قُتل نيف وأربعون سنة، ودفن هو وحمزة في قبر واحد. انظر ابن سعد، طبقات (٣/٨٩) ، وابن حجر، إصابة (٢/٢٨٦-٢٨٧) . ٤ وقع في رواية السدي عن ابن عباس أنه أمره أن لا يفتح الكتاب حتى ينزل بطن ملل. الطبري، تفسير (٢/٣٤٩) ، وتاريخ (٢/٤١٣) ، وملل: منزل على طريق المدينة إلى مكة على ثمانية وعشرين ميلا من المدينة، وهو واد ينحدر من ورقانجبل مزينة حتى يصب في الفرش. فوق سويقة. الحموي ياقوت، معجم البلدان (٥/١٩٤) . ٥ من رواية جندب. انظر الطبراني، المعجم (١/١٦٢) ، والطبري، تفسير (٢/٣٥٠) ، وتاريخ (٢/٤١٥) . ٦ في رواية الواقدي عن عبد الله بن جحش قال: قلت يارسول الله أي ناحية؟، فقال: "اسلك النجدية تؤم ركبة". الوقداي، مغازي (١/١٣) ، وركبة: على الطريق من مكة إلى الطائف. انظر البكري عبد اله، معجم ما استعجم (٢/٦٦٩) ، والحموي، معجم (٣/٦٣) . ٧ نخلة: قال الواقدي: ونخلة وادي بستان ابن عامر. المغازي (١/١٣) ، وقال ابن الأعرابي والأصمعي: نخلة اليمانية: هي بستان ابن عامر عند العامة، والصحيح أن نخلة اليمانية هي: بستان عبد الله بن معمر، وبنخلة قتل عامر بن الحضرمي. وهي موضع على ليلة من مكة، وهي التي ينسب إليها بطن نخلة. البكري، معجم (٤/١٣٠٤-١٣٠٥) .. ويقول البلادي: بستان ابن معمر قريب من التقاء النخلتين، ويشرف عليه=