للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٢ - بل ظننتم أن لن يرجع الرسول والمؤمنون من غزوهم إلى أهليهم أبداً، فتخلفتم، وزُيِّن ذلك الظن فى قلوبكم، وظننتم الظن الفاسد فى كل شئونكم. وكنتم فى علم الله قوما هالكين، مستحقين لسخطه وعقابه.

<<  <   >  >>