فنسبة تعدد الزوجات.. التي يثيرونها.. لا تعدو واحداً في الألف ونسبة الطلاق كذلك ضئيلة!
وحل هذه المشاكل على فرض وجودها ليس بالتشريعات.. ولكن بالعودة:.. إلى أخلاق الإسلام
ثم التزام كل طرف.. بأحكام الإسلام..
{إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}
((وبعد))
٣٥ـ فتلك كانت وسائل التبشير الحديثة
علمانية: في التعليم
والإعلام
والقانون
قوميات: تمزق الأمة الواحدة
وتمزق الدولة الواحدة..
تحرير المرأة: ليسقط المجتمع في حماة الرذيلة
ويقضي بنفسه على نفسه
وآثار ذلك كله بادية في مجتمعاتنا
انحراف عن الإسلام
وابتعاد عنه.. تختلف درجته بين بلد.. وآخر..!
ويستجيب لهذا الانحراف:
الطامعون في السلطة.. يدفعون الثمن من مصائر شعوبهم الراغبون في السقوط.. لأنهم لا يقدرون على الارتفاع وأخيراً السذج الجاهلون الذين يحسبون ذلك الانحراف وذلك السقوط تقدماً ومدنية!