(١) قال تعالى {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} والواقع أنه من لم يؤمن بالسنة لم يؤمن بالقرآن.
(٢) تنقية مناهج التربية والتعليم ووضعها على أسس إسلامية خالصة والعناية بإعادة كتابة التاريخ الإسلامي بما يبرز أمجاد هذه الأمة بشكل صحيح، وتعميم الدراسات الإسلامية كمادة إجبارية في الجامعات.
(٣) إحياء نظام الحسبة في الإسلام وذلك يجعل المجتمع يتحرك في نطاق التعاليم الإسلامية، فتهتم الأمة بإقامة الصلوات وبالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسائر شعائر الإسلام وأحكامه.
(٤) توجيه العناية الخاصة بالشباب المسلم وتوفير كافة الأنشطة الثقافية والرياضية والاجتماعية وإقامة المعسكرات التي تنميه داخل الإطار الإسلامي.
(٥) الاهتمام الخاص بالمرأة من حيث التربية الدينية والثقافة الإسلامية حتى تكون قادرة على القيام بوظيفتها وأداء رسالتها في الحياة.
(٦) الاتصال بالجهات المعنية لإنشاء مساجد في كل الجامعات والمعاهد والمصانع وسائر المؤسسات كما تطالب السفارات الإسلامية في الخارج بإنشاء مساجد في مقارها إظهارا لشعائر الإسلام وحفاظا عليها.
(٧) العناية بالتوعية الدينية في القوات المسلحة الإسلامية وإنشاء المساجد في ثكناتهم وأماكن تجمعاتهم واختيار أئمة قادرين على التوجيه السليم ومحاربة المذاهب الهدامة.
(٨) مطالبة أمانة المؤتمر الإسلامي بجده بإنشاء مسجد في مقر الأمم المتحدة إذ أنه لا يليق أن يسبق اليهود والنصارى إلى إنشاء معبد وكنيسة لهم ويتأخر المسلمون في إقامة بيت الله ويأمل المؤتمر من حكومة المملكة العربية السعودية أن تبادر بذلك.
(٩) توحيد يوم العطلة في العالم الإسلامي وجعله يوم الجمعة لا يوم الأحد. واحترام التاريخ الهجري والأخذ به وجعله سابقا على التاريخ الميلادي.