........................... ... ما كنتُ أُوثر إترابًا على تَرَبٍ المعتر: المعترض لطلب حاجة دون أن يسأل. الإتراب كثرة المال، الترّب: الفقر. والمعنى لولا توقعي وجود معتر فأعطيه ما آثرت الغنى على الفقر. ينظر شرح الكافية الشافية ٣/١٥٥٨ وشرح الألفية لابن الناظم ص ٦٧٦ وتوضيح المقاصد ٤/٢٢٠وأوضح المالك ٣/١٧٢والمساعد ٣/١٠٦ وشفاء العليل ٢/٩٣٧ والعيني ٤/٣٩٨والهمع ٢/١٧وشرح الأشموني ٣/٣١٤. والشاهد نصب المضارع بعد الفاء بأن مضمرة عطفا على (توقع) وهو اسم خالص من تأويل الفعل. ٢ صدر يبت من البسيط، وهو لأنس بن مدركة الخثعمي، يقوله لما قتل سليكا بن السلكة أحد العدائين العرب، وعجزه: ............................... ... كالثّور يُضرب لمّا عافت البقر أعقله: أي أدفع ديته، عافت: كرهت ينظر شرح الكافية الشافية ٣/١٥٥٨ وشرح الألفية لابن الناظم ص ٦٨٦ وتوضيح المقاصد٤/٢٢١ والمساعد ٣/١٠٧، والارتشاف ٢/٢٤٢والعيني ٤/٣٩٩ والتصريح ٢/٢٤٤ والهمع ٢/١٧ وشرح الأشموني٣/٣١٤. والشاهد نصب المضارع بأن مضمرة بعد (ثم) عطفا على الاسم الصريح أي قتلي ثم عقلي.