٢ هو ابن الحاجب، حيث ضعّف هذا القول في الإيضاح في شرح المفصل ١/٩٤. ٣ لكن الأكثر هو إثبات التاء مع المذكر وحذفها مع المؤنث، كما لو كان المعدود مذكورا. ينظر التصريح ٢/٢٦٩. ٤ لم أجد هذه الحكاية في كتب النحويين. ٥ في (ج) : (ابن الجراح) تحريف، وهو أبو الجراح العقيلي، أعرابي، أخذ عنه النحاة واللغويون، وهو أحد الأعراب الذي ناصروا الكسائي على سيبويه في المسألة الزنبورية المشهورة. ترجمته في إنباه الرواة ٤/١٢٠. ٦ جاء هذا القول في إصلاح المنطق ص ٢٩٨ دون نسبة، وارتشاف الضرب ١/٣٦٠. ٧ جاء في معاني القرآن للفراء ١/١٥١: (يقولون: قد صمنا عشرا من شهر رمضان) . ٨ أصل هذا الحديث (من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر) . جاء بهذا اللفظ في سنن أبي داود ٢/٣٢٤. عن أبي أيوب الأنصاري. وجاء في صحيح مسلم٢/٨٢٢ وسنن الترمذي ٣/١٢٣ بلفظ (ثم أتبعه ستّا) .