للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عوّيت عنه تعويةً.

وعوّرت عنه تعويراً إذا كذبت عنه ورددت.

وأشبلت عطفت عليه وأعنته واللبلبة مثل الإشبال.

فإن داريت وأحسنت المخالطة قلت: سانيت الرجل وراضيته وأحسنت معاشرته، وداملته وداليته، وداجيته، وراديته، وصاديته، وفانيته كله بمعنى داريته، ويقال فانيته: سكّنته.

واأمته وئاماً وموائمةً وهي الموافقة، وأن يفعل كما يفعل قال: لولا الوئام هلكت جذام.

فإن أثنيت عليه في حياته بخيرٍ فقد ثبيته، وهي التثبية.

ومن التفريط: قرّظته وقدحته، وأثنيت عليه. فإن أثنيت على ميتٍ بخيرٍ فهو التأبين، قال:

<<  <  ج: ص:  >  >>