الأصمعي: فإذا كانت النعل خلقاً، قلت: نعلٌ نقلٌ وجمعها أنقالٌ.
الفرّاء: وإذا كانت غير مخصوفةٍ قيل: نعلٌ أسماطٌ، ويقال: سراويلٌ أسماطٌ، غير محشوةٍ، قال وبنو أسد يسمون النعل: الغريفة. الكسائي: نقلت الخفَّ وأنقلته: أصلحته، غيره: السميط: نعلٌلا رقعة فيها.
وطراق النعل: ما أطبقت عليه فخرزت به.
والقبال: مثل الزمام بين الإصبع الوسطى والتي تليها.