للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لأنه يليث ليثاً: إذا أخبره بغير ما جرى مثل التلحيج.

قانيت الشيء: خالطته، وهذا الشيء لا يقانيني، وما يقاميني، ومنه:

كبكرِ المقاناةِ البياضِ بصفرة

ويقال فيما يلقى الإنسان من صاحبه من العجب: لقيت منه الأزابيّ، واحدها أزبيّ، والبجاري، واحدها بجريٌ، وهما الشر والأمر العظيم.

لقيت منه ذات العراقي، وهو الشر.

لقيت منه الأمرّين والأقورين، والأقوريات والبرحين والفتكرين.

ويقال في الأمر العجب: جاء فلانٌ بأدبٍ، مجزومة لدال، أي بأمرٍ عجيبٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>