للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لك عندي مثلها هديّاها.

مازال فلانٌ على شربةٍ واحدةٍ، أي على أمرٍ واحدٍ.

فإن لزم صاحبه أو غيره قيل أعصم الإنسان بصاحبه إعصاماً إذا لزمه، وكذلك أخلد به إخلاداً، أزم به أزماً، وعسك به عسكاً، وسدك به سدكاً، ولكي به لكىً، مقصورٌ، ولططت به ألطُّ لطّاً، وألظظت به إلظاظاً هذه بالظاء معجمه كله واللزوم.

ولذمت به لذماً، وضريت ضرىً، ودربت درباً، ولهجت لهجاً، وألذمت فلاناً لفلانٍ إلذاماً وكذلك سائر هذه الحروف.

ثفوته إذا كنت على إثره.

ما ظظته أماظّه إذا شق عليه ولزمه في خصومةٍ وغيرها.

مثنته بالأمر مثناً: أي غتته غتّاً.

قنيت الحياء: لزمته.

<<  <  ج: ص:  >  >>