للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أرض ظلفة: عليظة لا يرى أثر ماش، بينة الظلف، ومنه أخذ الظلف في المعيشة.

الميعاس: التي لم توطأ. والأريضة: المخيلة للنبت والخير ومنه قيل: رجل أريض أي خليق للخير.

فإن كرهها المقيم بها: وإن كان في نعمة بها قيل: اجتويتها، فإن لم تستمرئ فيها الطعام ولم توافقه في مطعمه قيل: استوبلتها، وإن كان محباً لها. والوبيل: لاذي لا يستمرئ.

اعتنفت الأرض اعتنافاً: كرهتها.

وجتشأتني البلاد واجتشأتها: لم توافقني.

الجعجاع: كل أرض جعجاع، ويقال هو المحبس.

فإن كانت بين الريف والبر: فهي البراغيل مثل الأنبار والقادسية، والواحدة برغيل، وهي المزلف، واحدتها مزلفة، وهي المذارع أيضاً.

<<  <  ج: ص:  >  >>