وأبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني (ت ٢٧٥هـ) ، وأبي عيسى الترمذي: محمد بن عيسى (ت ٢٧٩هـ) ومحمد بن يزيد ابن ماجه (ت ٢٧٥هـ) ، ويعقوب بن سفيان الفسوي (ت ٢٧٧هـ) ، وأحمد بن زهير بن حرب المعروف بابن أبي خيثمة (ت ٢٧٩هـ) .
فأبي زرعة الدمشقي عبد الرحمن بن عمرو (ت ٢٨١هـ) ، وابن أبي عاصم أحمد بن عمر النبيل (ت ٢٨٧هـ) ، وصالح بن محمد جزرة (ت ٢٩٣هـ) ، وأبي بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار (ت ٢٩٢هـ) ، ومحمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤هـ) ، وأبي القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي (ت ٣١٧هـ)
فأبي عوانة يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الإسفراييني (ت ٣١٦هـ) ، وأبي بكر أحمد بن هارون البرديجي (ـ ٣١٠هـ) ، ثم إمام العلل أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي النسائي (ت ٣٠٣هـ) ، وأبي يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي (ت ٣١٠هـ) ، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة (ت ٣١١هـ) ، ومحمد بن جرير الطبري (ت ٣١٠هـ) ، وأبي جعفر محمد بن عمرو العقيلي (ت ٣٢٠هـ) .
وأختم هذه الطبقة بأبي محمد عبد الرحمن بن محمد بن إدريس: ابن أبي حاتم الرازي (ت ٣٢٧هـ) .
فهؤلاء واقرانهم: عمدة الشريعة، الذين حفظ الله بهم الدين!!
فهل بعد هذه الحروف المشعة، لأسماء أولئك الشموس، يختلف اثنان في أن علوم الحديث في هذا العصر قد توطد ملكها