(١) ابن سعد، الطبقات (ج ١، ص ٧٣) . البلاذري، أنساب (ج ١، ص ٣٩) . الطبري، محمد بن جرير (ت ٣١٠ هـ) تاريخ الرسل والملوك، تحقيق محمد أبي الفضل إبراهيم، مصر، دار المعارف د. ت (ج ٢، ص ٥١) . ابن الأثير أبو الحسن علي بن أبي الكرم (ت ٦٣٠ هـ) الكامل في التاريخ، بيروت، دار الكتاب العربي سنة (١٩٦٧ م) (ج ٢، ص ١٣) . (٢) ابن سعد، الطبقات (ج ١، ص ٥٥) ابن حبيب، المنمق (ص ٨٣، ٨٤) الأزرقي، أخبار مكة (ج ١، ص ٦٣، ٦٤) . البلاذري، أنساب (ج ١، ص ٢٣٩) . اليعقوبي، تاريخ (ج ١، ص ٢٤٠، ٢٤١) . ابن الأثير، الكامل (ج ٢، ص ١٣) . (٣) الشعر لحذافة بن غانم بن عامر القرشي. انظر: ابن سعد، الطبقات (ج ١، ص ٧١) . وابن حبيب، المنمق (ص ٨٤) واليعقوبي، تاريخ (ج ١، ص ٢٤٠) والطبري، تاريخ (ج ٢، ص ٢٥٦) . (ابن الكلبي) . وابن عبد ربه، شهاب الدين أحمد محمد بن محمد الأندلسي (ت ٣٢٨ هـ) العقد الفريد تحقيق: محمد سعيد العريان، دار الفكر د. ت (ج ٣، ص ٢٣٥) . (٤) ابن هشام، السيرة (م ١، ص ١٢٤) (ابن إسحاق) . والأزرقي، أخبار مكة (ج ١، ص ٦١- ٦٤) . واليعقوبي، تاريخ (ج ١، ص ٢٤٠، ٢٤١) . ذكرت هذه المصادر: أن أهل مكة نصّبوا قصيّا ملكا، ويبدو لي أن هذه التسمية غير دقيقة، بدليل أن قريشا رفضوا أن يتملك عليهم أحد- كما هو واضح- في قصة عثمان بن الحويرث. انظر: الأزرقي، أخبار مكة (ج ١، ص ١٤٣، ١٤٤) . والفاسي، شفاء الغرام (ج ٢، ص ١٠٨) . (٥) قال السهيلي: «دار الندوة: هي الدار التي كانوا يجتمعون فيها للتشاور. ولفظها مأخوذ من لفظ الندي والنادي والمنتدى، وهو مجلس القوم يندون حوله، وهذه الدار صارت بعد بني الدار إلى حكيم بن حزام فباعها بمائة ألف درهم في زمن معاوية» . السهيلي أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد (ت ٥٨١ هـ) الروض الأنف في شرح السيرة النبوية لابن هشام، تحقيق عبد الرحمن الوكيل، مصر، دار الكتب المصرية د. ت (ج ٢، ص ٥٥) .