(٢) ابن خالدون، تاريخ (ج ٢، ص ٨٤٣، ٨٤٤) . (٣) م. ن (ج ٢، ص ٨٤٣، ٨٤٤) . (٤) عرفت اليمن الإدارة المستقلة والسيادة الكاملة في أزمنة كثيرة، منها حقبة التباعية، فقد كان هناك مجالس تمثل الشعب تمثيلا نيابيّا، فقد كان هناك مجلس قبلي إلى جانب مجلس الشعب، كما كانت تمثل القبائل المختلفة في الهيئات التشريعية، وكانت إدارة البلاد بيدها. انظر: ديتلف نلسون ورفاق، التاريخ العربي القديم، ترجمة: فؤاد حسين علي وزكي محمد حسن. القاهرة، مكتبة النهضة الحديثة، د. ت (ص ١٣٣- ١٤٣) . (٥) البلاذري، أنساب (ج ١، ص ٥٢٩) . (٦) ابن عبد البر، الاستيعاب (ج ٤، ص ١٥٦٢) . القيل: الملك من ملوك حمير وجمعه أقيال وقيول. العباهلة: هم الذين أقروا على ملكهم لا يزالون عنه. انظر: ابن منظور، اللسان (ج ١١، ص ٥٨٠) . (٧) ابن هشام، السيرة (ج ٢، ص ٥٧٦) . ابن سعد، الطبقات (ج ١، ص ٢٣٦) . البلاذري، أنساب (ج ١، ص ١٠٦، ١٠٧) . ابن عبد البر، الاستيعاب (ج ٣، ص ١٠٨٦) . ابن الأثير، أسد الغابة (ج ١، ص ٣٦، ٣٧) .