نعم، حضر زيد.
لا، لم يحضر زيد.
أزيد حاضر؟ هل زيد حاضر؟
نعم، زيد حاضر.
لا، ليس زيد حاضرا.
وتستعمل في الإجابة المثبتة أيضا كلمتا "أَجَلْ" و"إي" نقول:
أجل، حضر زيد. أجل، زيد حاضر.
إي، حضر زيد. إي، زيد حاضر.
وتقول في إعرابها: حرف جواب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ب- إذا كانت الجملة منفية يجاب عنها بـ"بلى" إثباتا، و"نعم" نفيا:
ألم يحضر زيد؟ أليس زيد حاضرا؟
بلى، حضر زيد. بلى، زيد حاضر.
نعم، لم يحضر زيد. نعم، ليس زيد حاضرا.
٢- طلب التصور:
لا يستعمل هنا حرف جواب، وإنما يجاب بتحديد المسئول عنه:
أحضر زيد أم عمرو؟ -زيد.
مَنْ حضر؟ -زيد.
متى حضر زيد؟ -يوم الجمعة.
... وهكذا.
- لا تستعمل "أم" مع "هل"، وإذا اضطررت إلى ذلك فعليك تكرار "هل" بعد أم.
- يستعمل الفعل المضارع المسبوق بالفاء في جواب الاستفهام، فتجري عليه الأحكام السابقة في جواب الأمر؛ إذ ينصب بأن مضمرة، تقول:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute