للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وفي خارج الصحيحين بلفظ: «اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ أَنْتَ رَبِّي، خَشَعَ سَمْعِي وَبَصَرِي، وَلَحْمِي وَدَمِي، وَمُخِّي [وَعَظْمِي] وَعَصَبِي [وَمَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ قَدَمِي] لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ» (١).

الذكر السادس: «سُبْحَانَ ذِي الْجَبَرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ» (٢).


(١) أخرجه النسائي (٢/ ١٩٢) رقم (١٠٥١)، ابن حبان (٥/ ٢٢٨) رقم (١٩٠١) وما بين المعقوفين عند ابن حبان قال الألباني: حديث (صحيح) التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٣/ ٣٦٤) رقم (١٨٩٨)، صحيح أبي داود: رقم (٧٣٨).
(٢) أخرجه أبو داود عن عوف بن مالك الأشجعي (١/ ٢٣١) رقم (٨٧٣)، والنسائي (٢/ ١٩١) رقم (١٠٤٩) قال الألباني: (صحيح) صحيح أبي داود (٤/ ٢٧) رقم (٨١٧) وصححه العلامة الوادعي في الصحيح المسند رقم (١٠٣١).

<<  <   >  >>