٦٢٢٢ - حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، ثنا أَبُو هِلَالٍ، ثنا قَتَادَةُ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مُرَّةَ الْبَهْزِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «هِيجَ عَلَى الْأَرْضِ فِتْنَةٌ كَصَيَاصِيِّ الْبَقَرَةِ» ، فَمَرَّ رَجُلٌ مُتَقَنِّعٌ فَقَالَ: «هَذَا وَأَصْحَابُهُ يَوْمَئِذٍ عَلَى الْحَقِّ» ، فَقُمْتُ إِلَيْهِ , فَأَخَذْتُ بِمَجَامِعِ ثَوْبِهِ فَقُلْتُ: هُوَ هَذَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَقَالَ: هُوَ هَذَا , فَإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ " ⦗٢٥٨١⦘ رَوَاهُ كَهْمَسٌ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ هَرِمِ بْنِ الْحَارِثِ، وَأُسَامَةَ بْنِ خُرَيْمٍ، عَنْ مُرَّةَ
٦٢٢٣ - حَدَّثَنَاهُ أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُعَاذٍ، ثنا أَبِي، ثنا كَهْمَسٌ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي هَرِمُ بْنُ الْحَارِثِ، وَأُسَامَةُ بْنُ خُرَيْمٍ، وَكَانَ يُغَازُ بِهِمَا، وَلَا يَشْعُرُ كُلُّ وَاحِدٍ أَنَّ الْآخَرَ قَدْ حَدَّثَنِي، عَنْ مُرَّةَ الْبَهْزِيِّ قَالَ: " بَيْنَمَا أَنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طَرِيقٍ مِنْ طُرُقِ الْمَدِينَةِ فَقَالَ: «كَيْفَ تَصْنَعُونَ فِي فِتْنَةٍ تَثُورُ فِي أَقْطَارِ الْأَرْضِ؟» فَذَكَرَ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ أَيُّوبُ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ الْخَوْلَانِيِّ، عَنْ مُرَّةَ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ أَيُّوبُ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنِ الْأَشْعَثِ الصَّنْعَانِيِّ، عَنْ مُرَّةَ وَأَيُّوبُ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ مُرَّةَ مُرْسَلًا وَرَوَاهُ جُبَيْرُ بْنُ نُفَيْرٍ، عَنْ مُرَّةَ بْنِ كَعْبٍ
٦٢٢٤ - حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ، ثنا أَسَدُ بْنُ مُوسَى، ثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، حَدَّثَنِي سُلَيْمُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، قَالَ: كُنَّا مُعَسْكِرِينَ مَعَ مُعَاوِيَةَ بَعْدَ قَتْلِ عُثْمَانَ، فَقَامَ مُرَّةُ بْنُ كَعْبٍ الْبَهْزِيُّ فَقَالَ نَحْوَهُ، وَقَامَ عَبْدُ اللهِ بْنُ حَوَالَةَ وَصَدَقَةُ، وَقَالَ: إِنِّي لَشَاهِدٌ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَلِكَ الْيَوْمَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute