للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ألم تر أن الشمس كانت مريضة ... فلما أتى هارون أشرق نورها

فليست الدنيا كمالا بملكه ... فهارون واليها ويحيى وزيرها

وعمل فيها لحنا وأسمعه الرشيد من وراء الحجاب، فأعطاه مائة ألف، ويحيى «١» خمسين ألف.

<<  <  ج: ص:  >  >>