للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كنت ذا علة تفضل الله بإزالة أكثرها، وهو المرجو للإدالة من غيرها.

١٥- بعض الأطباء: أفصحت قارورتك «١» عن الصحة.

١٦- البحر لا جوار له، والملك لا صديق له، والعافية لا ثمن لها.

١٧- إياس بن معاوية: صحة الأبدان مع الشمس ذهب إلى أهل العمد «٢» والوبر «٣» .

١٨- وقال مثنى بن بشير «٤» : الشمس والحركة خير من الظل والسكون. أم عافية كنية الحمّة «٥» .

١٩- الظبي والظليم «٦» مثلان في الصحة، يقال: أصح من ظليم، وأصح من ظبي. ومنه قول الفرزدق:

أقول له لمّا أتاني نعيه ... به لا بئطبي بالصريمة أعفرا

٢٠- ابن الرومي:

إذا ما كساك الله سربال صحة ... ولم تخل من قوت يحل ويعذب

فلا تغبطنّ المكثرين فإنما ... على قدر ما يكسوهم الدهر يسلب

٢١- إذا كان السرب «٧» آمنا لم يكن الشرب آجنا «٨» .

٢٢- وذكر بعضهم العافية فقال: أي وطاء «٩» ! وأي غطاء! وأي عطاء.

<<  <  ج: ص:  >  >>