للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٣- طرفة «١» :

والظلم فرق بين حيّي وائل ... بكر فساقتها المنايا تغلب

٢٤- الأفوه «٢» :

وبشؤم البغي والغشم قديما ... ما خلا جوف ولم يبق حمار

جوف: واد كان لحمار بن طويلع بن عاد «٣» .

٢٥- أنو شروان: رفع إليه أن عامل الأهواز قد جبى من المال ما يزيد على الواجب، فوقع برد المال على الضعفاء، فإن الملك إذا كثر أمواله بما يأخذ من رعيته كان كمن يعمر سطح بيته بما يقتلع من قواعد بنائه.

٢٦- يقال: كسره كسر الجوز، وقشره قشر اللوز، وأكله أكل الموز، إذا نهكه ظلما.

٢٧- من كثر شططه كثر غلطه.

٢٨- الظلم يجلب النقم، ويسلب النعم.

٢٩- من طال عدوانه زال سلطانه.

٣٠- لولا الداعون لهلك العادون.

<<  <  ج: ص:  >  >>