للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

غسلت العار عن جشم بن بكر ... بجساس بن مرة ذي البتول

جدعت بقتله بكرا وأهل ... لعمر الله للجدع الأصيل «١»

٢٦- علي رضي الله عنه وذكر عثمان: وكان طلحة والزبير أهون سيرهما فيه الوجيف «٢» وأرفق حداتهما العنيف. وأراد أنهما كانا يجدان في عداوته.

- وعنه: وجد على عدوك بالفضل فإنه أحلى الظفرين.

٢٧- مراجل أحقادهم تفور، وطوالع أضغانهم لا تفور.

٢٨- هبت عليهم ريح التعادي، فنسفتهم عن البوادي.

٢٩- من كثر غمره لم يطل عمره «٣» .

٣٠- دار عدوك لأحد أمرين، إما صداقة تؤمنك، أو فرصة تمكنك.

٣١- لكل إبراهيم نمرود، ولكل موسى فرعون.

٣٢- محاسبة الصديق دناءة، وترك الحق للعدو غباوة.

٣٣- سويد بن منجوف «٤» إلى مصعب.

فأبلغ مصعبا عني رسولا ... وهل تلقى النصيح بكل وادي

تعلم أن أكثر من تناجي ... وإن ضحكوا إليك هم الأعادي

٣٤- أنشد الجاحظ:

<<  <  ج: ص:  >  >>