٤٢- أبو مسلم صاحب الدولة:
أدركت بالجد والتشمير ما عجزت ... عنه ملوك بني مروان إذ حشدوا «١»
ما زلت أسعى بجهدي في دمارهم ... والقوم في ملكهم بالشام قد رقدوا
حتى ضربتهم بالسيف فانتبهوا ... من رقدة لم ينمها قبلهم أحد
ومن رعى غنما في أرض مسبعة ... ونام عنها تولى رعيها الأسد
٤٣- إذا همّ بأمر هان علاجه، وانفتح رتاجه «٢» .
٤٤- فلان يستعير السيف حده، ويتعلم الليث جده.
٤٥- فلان لا يجف لبدة «٣» إذا لم يفتر.
٤٦- هو في طلبه قاضي نذور.
٤٧- أخف من حسوة طائر، ولفتة ناظر، ومن لمعة بارق وخلسة سارق.
٤٨- أخف من جلسة منتهز، وخلسة مستوفز «٤» .
٤٩- فلان لا يتزعزع عما يرتئيه، ولا يستنزل عما ينتويه.
٥٠-[شاعر] :
تسنم ظهر مفخرة انيخت ... لتركبها ولا تك بالهيوب
٥١- ما أدري على البرق سار أم على البراق «٥» ؟ والشنفرى «٦» هو أم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute